قصص اليافعين والناشئة

إلى أبنائي وبناتي: 50 شمعة لإضاءة دروبكم يقدّم الدكتور عبد الكريم بكّار في هذا الكتاب خمسين شمعة فكرية وتربوية تضيء دروب الأبناء والبنات نحو النضج والنجاح في مختلف مجالات الحياة....

لو كانوا ينطقون ماذا لو نطقت الأشياء من حولنا؟ ماذا لو عبّر الرضيع عن معاناته، أو حدّثتنا بعوضة عن رؤاها وأهدافها؟ رحلة أدبية فريدة تدفع القارئ إلى التأمل في عالمٍ...

لعلي أصدق قصة شيقة تجمع بين المغامرة، الإصرار، والإيمان بالأحلام. يحكي الكتاب عن ستة أصدقاء يجتمعون حول شغفٍ واحد بالروبوتيك، يتفوقون في المسابقات المحلية ويحلمون بالوصول إلى النهائيات الدولية. لكن...

مشاعري المَشاعِرُ هَذِهِ تُعَدُّ أمْرًا غَريبًا ومُحَيِّرًا. أحْيانًا تَكونُ جَميلَةً فَتَتَّسِمُ بِالعُذوبَةِ والرِّقَّة، وأحْيانًا أُخْرى تَكونُ غَيْرَ جَميلَةٍ عَلى الإطْلاقِ فَتَتَّسِمُ بِالمَرارَةِ والقَسْوَة... ولَكِن، كَيْفَ نُحافِظُ عَلى مَشاعِرِنا الجَميلَةِ ونَتَخَلَّصُ...

مدرسة الأمنيات تُرى ما السِّرُّ الَّذي حَوَّلَ مَدْرَسَةَ المُشاغِبينَ إلى مَدْرَسَةِ الأُمْنِيات؟ فَبَعْدَ تَحَوُّلِ مَقْلَبٍ إلى حادِثٍ مَأْساوِيٍّ، وتَحْويلِ النّاظِرِ عَلى إثْرِهِ إلى التَّحقيق، أدارَتِ المَدْرَسَةَ أُسْتاذَةُ «حَسيبَة»، الَّتي واجَهَتِ...

ولد في ورطة أُمْنِيَةُ سَنَد هِيَ أنْ تَتْرُكَهُ أُمُّهُ يُرَكِّزُ في لُعْبَتِهِ المُفَضَّلَةِ عَلى هاتِفِهِ الجَوّال، لِيَنْتَقِلَ إلى المُسْتَوى التّالي! يَكْيفهِ ما يُعانيهِ مِنْ حَظْرِ التَّجَوُّلِ ومَنْعِ السَّفَرِ بِسَبَبِ فايْروس...

وسام والإنستغرام «وِسام» شابٌّ طَموحٌ ويَحْلُمُ دائِمًا بِالشُّهْرَة، ومولَعٌ بِالتِّكْنولوجيا الحَديثَة. يَتَعَرَّفُ إلى تَطْبيقِ «إنستَغْرام» ويُدْمِنُ عَلى اسْتِخْدامِهِ شَيْئًا فَشَيْئًا، إلى أنْ تَتَغَيَّرَ حَياتُه، ما يُؤَثِّرُ سَلْبًا عَلى عَلاقَتِهِ بِأفْرادِ...

لغز متجر الألعاب في المَتْجَرِ المَشْهور، اخْتَفَتْ مَجْموعَةٌ مِنَ الألْعابِ بِالتَّزامُنِ مَعَ تَعْيينِ ثَلاثَةِ مُوَظَّفينَ جُدُدٍ، فَاتَّجَهَتْ أصابِعُ الاتِّهامِ إلَيْهِم. كَيْفَ يُثْبِتُ المُوَظَّفونَ الثَّلاثَةُ بَراءَتَهُم؟ ما عَلاقَةُ السَّيّارَةِ السَّوْداءِ بِالألْعابِ...

لغز الجار الجديد سَرِقاتٌ عِدَّةٌ مُتَتالِيَةٌ تَطْرَأُ عَلى الحَيِّ الآمِنِ حَيْثُ يَعيشُ أبْطالُ القِصَّة، وهُمْ فِتْيَةٌ في سِنِّ المُراهَقَة، يُمارِسونَ في أوْقاتِ فَراغِهِم هِوايَتَهُمْ في لُعْبَةِ كُرَةِ القَدَم، في مَلْعَبٍ...

كيف أنشأت متجري الإلكترونيّ؟ كانَ «سامي» يَجْلِسُ في آخِرِ قاعَةِ الدَّرْس، مُخْتَبِئًا وَراءَ حاسوبٍ كَيْ لا يَراهُ أُسْتاذُه، فَقَدْ كانَ مُنْشَغِلًا بِالرَّسْمِ عَلى دَفْتَرِهِ بَدَلَ التَّرْكيزِ عَلى الشَّرْح. ولَكْن، حَصَلَ...

فريدة فَجْأةً، وَجَدَتْ «فَريدَة» نَفْسَها مَعَ وَلَدَيْها في بَحْرِ الحَياةِ ذاتِ الأمْواجِ العالِيَة، وشاطِئُ الأمانِ بَعيدٌ! فَكَّرَتْ أنْ تَطْلُبَ النَّجْدَة، ولَكِنَّها قَرَّرَتْ أنْ تَشِقَّ طَريقَها وَحْدَها...وشَيْئًا فَشَيْئًا وبِذَكاءٍ ومُثابَرَةٍ، اسْتَطاعَتْ...

ضوء في الظلام ما هُوَ الظَّلامُ الَّذي يَرْفُضُ أبو عامِر التَّخَلُّصَ مِنْه؟ وما هِيَ الحادِثَةُ الَّتي أدَّتْ إلى تَغْييرِ مَوْقِفِه؟ ما عَلاقَةُ الأسُتاذِ خَليل بِأسُرَةِ أبي عامِر؟ نَدْعوكُمْ لِقِراءَةِ هَذِهِ...

صاحبة المشاكل تَكادُ بَطَلَةُ قِصَّتِنا المُشَوِّقَةِ أنْ تُطْرَدَ مِنْ مَدْرَسَتِها، بِسَبَبِ شَقاوَتِها وسُخْرِيَتِها مِنْ زَميلاتِها. ولَكِنَّها تَنْجَحُ بِطَريقَةٍ ما بِقَلْبِ الأُمورِ إلى صالِحِها، ثُمَّ تَتَحَوَّلُ فَجْأةً إلى فَتاةٍ مَحْبوبَةٍ مِنَ...

شغل مخك مَجْموعَةٌ مِنَ الألْغازِ الَّتي تُحَفِّزُ القُرّاءَ عَلى التَّفْكيرِ والتَّحْليلِ لِإيجادِ الحُلولِ الَّتي يَكونُ سَهْلًا الوُصولُ إلَيْها أحْيانًا، وأحْيانًا أُخْرى يَكونُ صَعْبًا. ما يَدْفَعُ القارِئَ إلى التَّرْكيزِ جَيِّدًا والبَحْثِ...

سر المقعد "قصّة مشوّقة نقدّمها لكم أيّها القرّاء الأعزّاء... تدور أحداثها بعدما اعتقلت الشرطة والد «ناجي» وتسجنه ظلمًا. وتبدأ معاناة هذه الأسرة، فاضطرّ «ناجي» أن يعمل ـ إلى جانب دراسته...

حوار في فايسبوك "كانَ «حَمَد» يَسْتَقْبِلُ عَديدَ الأصْدِقاءِ عَلى صَفْحَتِهِ في الـ«فايسبوك»، إلى أنْ تَحَيَّلَ عَلَيْهِ أحَدُهُم... فَلاذَ بِأبيهِ لِيَحْمِيَهُ مِنْ مَخاطِرِ وَسائِلِ التَّواصُلِ الاجْتِماعِيّ... فَماذا فَعَلَ والِدُه؟ وما هِيَ...

تعليقات الأصدقاء َمن هِيَ «نَوّارَة»؟ إنَّها كاتِبَةٌ واعِدَةٌ وصاعِدَةٌ في عالَمِ القِصَص. ولَكِن، المُشْكِلَةُ أنَّها تُواجِهُ سَيْلًا جارِفًا مِنَ الانْتِقاداتِ الجارِحَة، وتُحيكَ لَها زَميلَتُها مُؤامَرَةً ضِدَّها... فَهَلْ تَنْجَحُ «نَوّارَة» في...

النورس يغنّي لَحْظَةُ تَحَوُّلٍ تِلْكَ الَّتي شَعَرَ بِها «فارِس» عِنْدَما جاءَهُ خَبَرٌ حَزينٌ بِوَفاةِ والِدِهِ الصَّيّاد. نَظَرَ إلَيْهِ بَعْضُهُمْ أنَّهُ صَبِيٌّ مِسْكينٌ ويَتيمٌ، ولَكِنَّ عَقْلَهُ المُتَّقِدَ وتَفْكيرَهُ المُخْتَلِفَ جَعَلاهُ في...